هاي كورة: في مثل هذا اليوم قبل سبع سنوات، أنجز برشلونة واحدة من أغلى الصفقات في تاريخه، بضم النجم البرازيلي فيليبي كوتينيو قادماً من ليفربول مقابل 145 مليون يورو.
وحملت الصفقة معها آمالاً كبيرة بتحقيق الإضافة المطلوبة للفريق، خاصة بعد رحيل نيمار.
ولكن سرعان ما تحوّلت الأحلام إلى كابوس لجماهير النادي الكتالوني، حيث لم يقدم كوتينيو الأداء الذي يبرر قيمته القياسية.
وعلى الرغم من مشاركته في الفوز بعدة ألقاب محلية، فإن مستواه المتذبذب وغياب التأثير الحاسم جعلاه أحد أكثر الانتقالات إثارة للجدل.
وبعد مرور كل هذه السنوات، يبقى السؤال قائماً: هل كانت هذه الصفقة الأسوأ في تاريخ كرة القدم؟