هاي كورة _ لأول مرة يرى العالم الأسطورة ليونيل ميسي يفرح بهدف يسجله وهو في نفس الوقت على وشك أن تنهمر الدموع من عينيه.
حدث ذلك بالفعل ضد منتخب المكسيك الليلة، وهو دليل واضح على حجم الضغوطات التي يعيشها اللاعب في كأس العالم 2022 باعتباره المونديال الأخير في مسيرته الرياضية قبل الاعتزال دوليًا.
ميسي يحمل دولة وشعب الأرجنتين بأكملهم على كتفيه، فهو يعلم أنه لم يتمكن من إهدائهم فرحة المونديال طوال 15 سنة ماضية أمتع فيها كل عشاق كرة القدم، فهل حان الوقت لتحقيق أحلام كل أرجنتيني على وجه المعمورة وتكون أفضل نهاية لرحلة ليو على المستوى الدولي؟