هاي كورة_ لاتزال مرارة خروج أتلتيكو مدريد من دوري أبطال أوروبا تملا أفواه جماهير النادي التي تشعر بأن مشروع الفريق ينهار في ظل وجود دييجو سيميوني .
الفريق لم يكن محظوظا بإهدار ركلة جزاء في آخر ثانية ضد باير ليفركوزن ولم يكن محظوظا بأن يكون ثاني أكثر فريق خسر فرص بعد نابولي ولكن الحظ لايأتي إلا للعقل المتيفقظ وإلا لمن يستحقه وبالتالي فإن سيميوني واصل إرتكاب الهفوات منذ الموسم الماضي من عدم تثبيت تشكيلات إلى صفقات غير مناسبة إلى تعامل مع اللاعبين وتكدس النادي بلاعبين يشبهوا لبعضهم البعض في الخصائص وبالتالي فإن خروج أتلتيكو بهذه النتيجة هو العدل المطلق رغم مرارة الخروج .