هاي كورة _ بداية سيئة للغاية لم تكن في الحسبان لباريس سان جيرمان مع مدربه الجديد لويس إنريكي هذا الموسم.
الفريق الباريسي بدأ رحلته في الدوري الفرنسي بتعادل سلبي مخيب للآمال أمام ضيفه لوريان على ملعب حديقة الأمراء.
الكل اعتقد وقتها أن الأزمة سببها الخلافات ما بين النادي والنجم كيليان مبابي، ولكن ما هو واضح أن المشكلة أعمق بكثير من ذلك.
مبابي عاد في المباراة الثانية أمام تولوز، ورغم مشاركته كبديل، إلا أنه سجل هدف فريقه الوحيد في اللقاء الذي انتهى على وقع التعادل بهدف لكل فريق.
البعض قد يتسرع ويقول بأن الفريق الباريسي في أزمة، ولكن العقلاء سوف يتحدثون بعقلية أخرى، فتلك مجرد بداية حقبة جديدة، ومن الطبيعي أن يحتاج إنريكي لبعض الوقت لكي ينسجم اللاعبون مع أفكاره، والنتائج ستأتي مع مرور الوقت لا محالة.