هاي كورة _ وجه شاحب جدًا ظهر به ريال مدريد في الشوط الأول أمام مضيفه لايبزيغ الألماني في إطار بطولة دوري أبطال أوروبا، ونتيجة لذلك وجد نفسه متأخرًا في النتيجة بثنائية مقابل هدف وحيد.
العامل الرئيسي الذي جعل الريال في هذه الوضعية الصعبة هو المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي، بسبب الفلسفة الزائدة منه على مستوى التشكيلة وتغيير المراكز بين اللاعبين.
البدء بأنطونيو روديغر في مركز الظهير الأيسر، وتوني كروس كمحور ارتكاز، مع تقدم أوريلين تشواميني كلاعب وسط متقدم، هي أمور لم يكن أنشيلوتي فيها موفقًا وساهمت في ظهور فراغات لا حصر لها في الخط الخلفي للميرنجي.