هاي كورة – لم تعد الانتقادات لفرينكي دي يونغ قاصرة على الإعلام الكتالوني حيث عرفت طريقها لنجوم المنتخب الهولندي السابقين.
رود خوليت ومن بعده ويسلي شنايدر انتقدا دي يونغ حيث أكد الأول على أنه يلعب بشكل سيء بينما أشار شنايدر إلى عدم تقديمه مستوى ثابت وبأنه تراجع بشكل كبير بعد الانتقال لبرشلونة.
تلك الانتقادات تؤكد حقيقية واحدة وهي أن دي يونغ يحتاج للعمل بشكل أكبر خلال الفترة المقبلة لوضع بصمته مع البارسا لأن الأمر لم يعد أقلام كتالونية تستجيب لضغط الإدارة ولكنه واقع فعلي لما بات عليه مستوى النجم الهولندي.