في العام 2017 نجح ريال مدريد في كسر عقدة ظلت تلاحق الابطال الفائزين بلقب دوري ابطال اوروبا منذ العام 1990.
و تمكن أي سي ميلان نسخة المدرب اريكو ساكي و المهاجم ماركو فان باستن من الفوز بلقب ذات الاذنين عام 1989 ثم احتفظ به في العام الموالي و بعدها لم يتمكن أي بطل من الاحتفاظ بتاجه القاري حتى جاء ريال مدريد و ناله في 2016 ليحتفظ به في 2017 و 2018.
و افضل نتيجة حققها حامل اللقب خلال فترة تأثير اللعنة كانت من قبل أي سي ميلان الذي بلغ نهائي 1995 ثم مواطنه جوفنتوس الذي نال الوصافة في 1997 و 1998 بعدما توج بطلا في 1996 و ايضا مانشستر يونايتد في 2009.
و بعدما نجح النادي الملكي في كسر لعنة البطل عادت لتفرض نفسها منذ العام 2019 و كان الريال نفسه ضحية لها عندما خسر تاجه القاري امام اياكس امستردام ليتبعه كل من ليفربول و بايرن ميونخ و تشيلسي و ريال مدريد و ها هو الدور يأتي على مانشستر سيتي الذي ودع البطولة من الدور الربع النهائي بركلات الترجيح رغم انه كان المرشح الاقوى للحفاظ على اللقب .