هاي كورة_ في تطور مثير للأحداث قرر نادي بلد الوليد معاقبة الأشخاص الذين تم تحديد هويتهم بعد إتهامهم بإطلاق صافرات عنصرية ضد فينيسيوس جونيور ، بمنعهم من حضور أي مباراة للفريق خلال ثلاثة مواسم ونصف.
مافعله بلد الوليد أحرج كل فرق الليجا التي تشعر بالصدمة فقد أصبحت مطابة بعقاب أي شخص عنصري بالمنع مثلما فعل بلد الوليد وتعتقد الصحف المدريدية بأن كون رونالدو الظاهرة رئيس النادي فهذا ما تسبب في هذا القرار فرونالدو يحب ريال ويحب فينيسيوس وأراد أن يعيد للاعب وللنادي المدريدي حقهما في تلك القضية وهو ماساهم في هذا القرار الشجاع .