هاي كورة _ من مباراة لأخرى في كأس العالم 2022 يرى الكل بوضوح حجم الضغوطات التي يعيش على وقعها الأسطورة ليونيل ميسي.
ليو يعرف جيدًا أنها الفرصة الأخيرة لإسعاد شعبًا آمن به كما فعل مع الأسطورة الراحل دييغو أرماندو مارادونا، فبعد البطولة سيأتي موعد الاعتزال دوليًا بشكل مباشر.
ميسي سار طوال مسيرته الرياضية على نفس مسار مارادونا، ولكن لا يزال ينقصه لقب كأس العالم، وإن فاز به سيكون بالفعل هو خليفته ووريث عرشه، أما إن فشل في ذلك فسيظل دييغو وحده متربعًا على عرش الأرجنتين طوال التاريخ.