هاي كورة _ إسبانيا، ألمانيا، فرنسا، إنجلترا، هي منتخبات كبرى فشلها بات حتميًا في بطولة دوري الأمم الأوروبية بنسختها الحالية.
المنتخب الإسباني لا تزال حظوظه قائمة، ولكنها ضئيلة جدًا، والمستفيد الأكبر من كل ذلك هو الأسطورة كريستيانو رونالدو دون سواه.
الدون قد تكون لديه فرصة من ذهب للفوز بلقب قاري جديد رفقة منتخب بلاده البرتغال قبل اعتزال اللعب دوليًا، وهو وضع مثالي لم يكن ليحلم به كريستيانو قبل سنوات من الآن والتي كان فيها لا يزال لاعبًا شابًا.