هاي كورة – تناولت السبورت الكتالونية الطفرة التي أحدثها لابورتا على النظام الاقتصادي في برشلونة خلال شهر واحد فقط حيث استطاع أن ينعش خزينة النادي بـ 700 مليون يورو ، وذلك بعدما كان برشلونة على حافة الإفلاس.
فبسبب الروافع الاقتصادية الثلاث التي تم تفعليها ، استطاع برشلونة أن يحصد العديد من المكاسب المادية والتي أسهمت في صفقاته بفترة الانتقالات الصيفية ليدخل النادي مرحلة جديدة تختلف في بدايتها عن سابقيها .. فهل تختلف نهايتها عن فترة بارتوميو أم أن البدايات الجيدة لا تعني بالضرورة أن تكون النهاية على ذات الوتيرة خاصة مع قلق البعض من طريقة عمل الروافع واحتمالية ضياع الأصول الخاصة بالنادي مما سيدخله في دوامة أكبر مستقبلًا ؟.