
هاي كورة – يستعد برشلونة لمواجهة أتلتيك بلباو اليوم في الجولة الأخيرة من الدوري الإسباني، ولكن هذه المواجهة تحمل في طياتها ذكرى مؤلمة لجماهير النادي الكتالوني.
في آخر زيارة للفريق إلى ملعب سان ماميس، تعرض النجم فرينكي دي يونغ لإصابة في الكاحل أثرت بشكل كبير على مشاركته مع الفريق.
بدأت الإصابة بغياب متوقع لمدة 36 يومًا، لكنها تفاقمت لاحقًا ليغيب اللاعب عن الملاعب لمدة وصلت إلى 163 يومًا.
اليوم، وعلى أرض سان ماميس، يسعى برشلونة إلى تجاوز الذكرى السيئة وتحقيق نتيجة إيجابية تختم بها موسمه في الليغا.