هاي كورة _ لأول مرة منذ 20 عامًا تجد المنتخبات الكبيرة في قارة أوروبا نفسها في وضعية سيئة قبل موعد انطلاقة بطولة كأس العالم.
هناك إجماع من الكل تقريبًا على صعوبة تتويج أي منتخب أوروبي كبير بلقب المونديال، بالرغم من امتلاك بعضها لعدد من النجوم والأسماء اللامعة على مستوى كل الخطوط.
المشكلة قد تكون في المنظومة نفسها، أو في حالات أخرى تقتصر على المدرب مثل منتخب إنجلترا على سبيل المثال أو حتى البرتغال، فالثنائي لديه جيل مميز جدًا من اللاعبين، ولكن العقل التدريبي خارج الميدان مفقود ولا يقدم أي إضافة تذكر.
مونديال قطر يبدو أنه سيكون بمثابة فرصة مثالية لمنتخبي البرازيل والأرجنتين في المقام الأول، من أجل إعادة الكأس الغالية مرة أخرى إلى قارة أمريكا الجنوبية بعد غياب طويل.