
” إذا استطاعت إدارة النصر استغلال الفترة الشتوية القادمة بالشكل الأمثل ، وأبرمت صفقات نوعية تُعالج احتياجات الفريق بدقّة — سواء على مستوى اللاعبين المحليين أو الأجانب — فإنها لن تُعزّز الحاضر فقط ، بل ستضع أساس مشروع تنافسي قوي يمتد لخمس سنوات قادمة .
” هذه الفترة ليست مرحلة عابرة ، بل منعطف مفصلي قد يُعيد تشكيل هوية الفريق داخل الملعب ويصنع جيلاً قادراً على المنافسة المستمرة .
” لا أبالغ حين أقول إن الشتوية المقبلة هي أهم نافذة انتقالات مرّت على النصر منذ سنوات ؛ تأثيرها سيظهر فوراً هذا الموسم ، وسيُلقي بظلاله على المواسم المقبلة إذا تم توظيفها بذكاء ورؤية واضحة . الفرصة أمام الإدارة … والوقت الآن لصناعة المستقبل ” .









