
هاي كورة – رأي خاص بالصحفي جوليان ريدوندو
حل كامافينغا محل غولر ، الذي يُفترض أنه أفضل مُمرر لمبابي ، وشريكه المثالي عندما يتكاسل فينيسيوس . يمكن تفسير هذا التغيير على أنه تحذيرٌ لغرفة الملابس بأنه بدون كفاءة كامافينغا الهائلة ، سيكون الأمر أشبه بالوعظ في الصحراء .
وعلى الرغم من تصديات كورتوا الثلاث ، كان فريق فالفيردي ضعيفًا ، ضعيفًا جدًا ، يفتقر إلى العزيمة ، بلا خطط بديلة ، يقدم أدنى مستوى ، ومُكثرًا من الأخطاء ضد خصم كان بحاجة ماسة لهذا الفوز .
أسوأ ما في هذه المباراة ، كان إصابة ترينت وكامافينغا، الذي سجل الهدف الثاني . جدول المباريات حافل ، واللوم لا يقع على عاتق الأندية (أو ربما يقع على عاتقها، لعدم اتخاذها موقفًا) ، بل على الاتحاد الأوروبي لكرة القدم والاتحاد الدولي لكرة القدم المنغمسين في هذا السباق دون أدنى اهتمام بصحة اللاعبين .









