هاي كورة _ ليلة أخرى تعيسة عاشها النجم المصري محمد صلاح، بعد خسارته نهائي دوري أبطال أوروبا مرة جديدة أمام الملك ريال مدريد.
صلاح لم يخرج مصابًا في بداية المباراة النهائية هذه المرة كما حدث له في عام 2018، ولعب لمدة 90 دقيقة كاملة، وتألق حتى في بعض الأوقات، ولكنه وجد أمامه حائطًا من المستحيل اختراقه وهو النجم البلجيكي تيبو كورتوا الذي أوقف بمفرده كل محاولات الفرعون المصري.
الآن محمد بات عليه أن ينتظر لفترة أخرى حتى ينتقم من الريال، على أمل أن يكون قد تعلم درسًا مهمًا، وهو “لا تستفز أبدًا ريال مدريد”، وقبل المباراة من الأفضل أن يكون تركيزك في الميدان، لأن الألقاب تُحصد عبره وليس من خلال التصريحات الانتقامية.