هاي كورة _ دييغو سيميوني ولاعبيه كانوا أكثر من يحتاج إلى عطلة أعياد الميلاد الشتوية، لكي ينسوا كل ما حدث لهم في الدور الأول من عمر الموسم، ثم يبدأوا في تحضير أنفسهم من الناحية الذهنية للدور الثاني.
أتلتيكو مدريد كان بدون هوية هذا الموسم إلى غاية الآن، ولكن يبدو أن القدر قد منحه فرصة جديدة حتى يستعيد عافيته مرة أخرى.
لقب كأس السوبر الإسباني مع بداية العام الجديد سوف يقلب موسم سيميوني والأتليتي رأسًا على عقب، لأنه ببساطة سيعيد إليه الثقة مجددًا، ثم يبدأ بعدها في تصحيح وضعه على مستوى الليغا، والأهم هو الذهاب لأبعد نقطة ممكنة في دوري أبطال أوروبا وكأس ملك إسبانيا.