هاي كورة _ فرحة عارمة عاشها المدرب لويس إنريكي اليوم وأخيرًا بعدما قاد منتخب بلاده إسبانيا إلى ثمن نهائي بطولة كأس أمم أوروبا 2020.
هذه الفرحة ربما لن تكون طويلة إن فشل المنتخب الإسباني في التغلب على منافسه المقبل في ثمن النهائي، وهو منتخب كرواتيا القادم بقوة بعد بداية متعثرة في اليورو.
إنريكي يجب أن ينسى مشاكله الآن مع الإعلام الإسباني ويبدأ في التحضير لهذه القمة، حتى لا يجد نفسه خارج البطولة من الدور القادم، ووقتها لن يكون تأهله من دور المجموعات له أي معنى على الإطلاق.