هاي كورة – يحمل هذا الموسم إحصائيات لم يعتد عليها رونالدو في الليجا حيث خرج من سباق العشر مهاجمين الأفضل في الدوريات الكبرى .
فمع نسية 2.8 % من الفعالية التهديفية في المباريات لم يتمكن رونالدو من التواجد في قائمة أفضل مهاجي العالم في الدوريات الكبرى بل على العكس فقد سطر اسمه في قائمة الأسوأ مع تلك ابداية السيئة التي تلازمه في البطولة ، وهو ما ألقى بظلاله على النجم البرتغالي وظهر بشكل واضح في مواجهة لاس بالماس في الجولة الحادية عشر من الليجا حيث كان حزينًا وغاضبًا .