نجوم كرة القدم لا يعدون نجوماً داخل الملاعب فقط لكنهم لابد أن يكونوا نجوماً خارجها أيضاً لأنهم قدوة لمشجعيهم لذا فلابد أن يكون لهم دوراَ إنسانياً حقيقياً مثلما فعل رونالدو مع أحد أطفال اتشيه في اندونسيا .
فللمرة الثانية يقوم رونالدو بتبني طفل حيث تبنى طفلاً من اتشيه سيسافر إلى البرتغال صباح اليوم ليبدأ خطواته الأولى في الحياة تحت كفالة رونالدو الذي يحاول مساعدة الصغار الذين يعيشون ظروفاً صعبة ويحتاجون لمد يد العون من أجل عيش حياة أفضل في دور يؤمن رونالدو بأهميته وموازته مع أهمية دوره كلاعب كرة قدم في الملعب .
هذا ولم تكن تلك هي المرة الأولى التي يقوم فيها رونالدو بذلك حيث سبق وأن تبنى طفلاً قبل 10 سنوات من ذات المكان يدعى مارتينيز .
أحمد السيد – هاي كورة .