
هاي كورة – رأي خاص بالصحفي خافيير مونوز
من المفهوم أن لاعبًا ذا تأثير كبير على المباراة وغرفة الملابس مثل رافينيا ، الذي لم يتردد مدرب أتلتيكو مدريد دييغو سيميوني ، بعد دقائق من الهزيمة ، في تسميته بالفائز الأحق بالكرة الذهبية ، سيُقدّر فليك تقديرًا كبيرًا ، والعكس صحيح . تحت قيادة المدرب الألماني ، سجّل رافينيا أفضل أرقام في مسيرته الموسم الماضي ، مسجلاً 34 هدفًا و26 تمريرة حاسمة في 57 مباراة .









