تحمل الأندية على عاتقها دوراً كبيراً خارج المستطيل الأخضر حيث لابد أن يكون لكل نادي دوراً إنسانياً بارزاً يتمثل في مساهمته في العمل الخيري ليكون بذلك قدوة لمتابعيه عبر العالم للقيام بالدور ذاته مثلما فعل الميلان من خلال المؤسسة التابعة للنادي .
فقد نظم الميلان بطولة الجولف للعام العاشر على التوالي والتي يتم إنفاق العائد منها على المشروعات الخيرية والتي يعد أبرزها معالجة الأطفال المعاقين ذهنياً في لفتة إنسانية رائعة شارك فيها انزاجي ونجوم الفريق متمنيين أن تحقق تلك البطولة الأهداف الإنسانية المأمولة .
دعاء أحمد – هاي كورة .