لازالت وسائل الإعلام الإسبانية تنسج الأكاذيب لتفقد مصداقيتها اليوم تلو الأخر حيث أنه بعد فضائح الماركا المتتالية أتى الدور على الآس التي نسجت الأكاذيب حول ميسي ورسالته عن أطفال غزة واستنكاره لما يحدث من اسرائيل بعدما أدعت الآس تراجع ميسي عن موقفه وحذف رسالته .
وحينما تم الدخول على صفحة اللاعب الرسمية لم يكن شيئاً مما قيل صحيحاً حيث كان الأمر مجرد إدعاءات فقط لا غير لأن الرسالة لازالت موجودة بتاريخ السابع من الشهر الجاري لتسقط الآس هي الأخرى في دوامة الأكاذيب .
دعاء أحمد – هاي كورة .