هاي كورة _ بات من الصعب جدًا أن يخسر ريال مدريد في مباراة كبيرة على مستوى دوري أبطال أوروبا، فمهما كانت حالته أو سوء مستواه، استطاع دائمًا التدارك والعودة في النتيجة وأسعد كل جماهيره.
الريال قدم درسًا كبيرًا لكل منافسيه اليوم وليس فقط ليفربول وحده، وانتصاره بخماسية في أنفيلد رود ما هو إلا رسالة واضحة للجميع، مفادها أن اللقب الخامس عشر يُطبخ على نار هادئة.
الأمر المميز في الميرنجي هذا هي كثرة اللاعبين الشباب في صفوفه، ولا شك أن تألقه في المواعيد الكبرى سيظل حاضرًا لعدة سنوات قادمة أو يجب القول حتى نهاية الزمان أي إلى الأبد.
الاخبار