هاي كورة – ودع كريستيانو رونالدو قائد منتخب البرتغال منافسات كأس العالم قطر ٢٠٢٢ بعد الهزيمة من المغرب بهدف يوسف النصيري في الدور ربع النهائي.
خروج رونالدو يعني عدم تحقيق حلم الكثير من عشاق كرة القدم ، حيث كانت تأمل معظم الجماهير في رؤية الأرجنتين رفقة البرتغال في نهائي كأس العالم لتكون أسعد نهاية لمسيرة الاسطورتان ليونيل ميسي و كريستيانو رونالدو.
و بعد خروج رونالدو و استمرار ميسي وحيدا أصبح من المستحيل تحقيق حلم نهائي القرن حيث أن مونديال قطر على الأغلب هو الاخير لرونالدو و ميسي الثنائي اللذان تنافسا طوال العقدين الماضيين على جميع الجوائز الفردية فضلا عن تتويجهما بمختلف البطولات المحلية والأوروبية وبالتحديد مع برشلونة و ريال مدريد و اعتلا القمة لسنواتٍ طويلة .