هاى كورة – يمر المهاجم البرازيلي بواحدة من أضعف اللحظات في مسيرته الاحترافية، ولا يمكن الانتظار لفترة أطول حتى يعود إلى أفضل حالاته .
على الرغم من أنه لا يزال هناك متسع من الوقت لعكس الأوضاع فمن الآمن القول إن 2022 لن تسير كما كان يتمنى نيمار، عندما قرر زميله السابق في فريق برشلونة وصديقه المقرب ليونيل ميسي الانضمام إليه في Parc des Princes مرة أخرى في أغسطس .
كان من الممكن أن يسعى البرازيلي بشكل أكبر على حلمه بسنة رائعة قادمة:
- أولاً الفوز بدوري أبطال أوروبا جنبًا إلى جنب مع ليو و زميله الساحر في الجناح كيليان مبابي .
- وفوق كل ذلك الانتصار بكأس العالم وقيادة السيليساو للفوز بكأسه السادس على رأس مغامرة بلاده في قطر .
- ولكن بدلاً من ذلك يبدو أن سهم نيمار يتراجع مع مرور الوقت، وقد سئم مشجعو باريس سان جيرمان من تصرفاته الغريبة وعدم الاتساق .
الاخبار