يعد ملعب الكامب نو كابوساً لدييجو سيميوني مدرب أتليتكو مدريد حيث لم يحقق أى إنتصار على البارسا في كتالونيا منذ أن تولى تدريب الفريق.
وكانت آخر إنتصارات أتليتكومدريد على برشلونة في الكامب نو عام 2006 حيث كانت النتيجة في ذلك العام ثلاثة أهداف مقابل هدف لصالح أتليتكو ومنذ ذلك الحين لم يكتب لهم الإنتصار مرة أخرى على أرض البارسا.
ويمر دييجو سيميوني بأسوأ موسم له منذ أن تولى قيادة أتلتيكو عام 2011 حيث خسر أتلتيكو عشر مباريات من أصل 30 مباراة خاضها هذا الموسم وهو ما كلفه إقصاء مبكر في كأس الملك.