هاي كورة _ من فريق الأحلام إلى الأوهام، هكذا أصبح حال باريس سان جيرمان هذا الموسم مع مدربه الأرجنتيني ماوريسيو بوتشيتينو، ولولا ضعف مستوى بطولة الدوري الفرنسي، لكان الآن متراجعًا في الترتيب بعيدًا كل البعد عن صدارة الترتيب.
الفريق الباريسي تعثر هذه المرة أمام مضيفه لانس، وكان حتى على مشارف الخسارة، إلا أن هدف في الوقت بدل الضائع أنقذ موقفه، وجعله يخرج بنقطة على الأقل أفضل من لا شيء.
جرس إنذار حقيقي في العاصمة باريس، ومن لم يلاحظه إلى غاية الآن، سوف يكتشف ذلك بعد فوات الأوان، وهنا نقصد عندما يتم إقصاء رفاق الأسطورة الأرجنتيني ليونيل ميسي من دوري أبطال أوروبا.