هاي كورة _ فسخ عقد المدرب ستيف بروس بالتراضي، هو القرار الذي أسعد كل عشاق نادي نيوكاسل يونايتد بدون استثناء، لأن النادي يعيش مرحلة جديدة ربما هي الأهم على الإطلاق في تاريخ هذا الكيان الذي كان عريقًا قبل عدة سنوات من الآن.
الكل كان يعلم منذ استحواذ صندوق الاستثمار السعودي على نادي نيوكاسل أن نهاية ستيف بروس باتت قريبة جدًا، لأن هذا الرجل ببساطة لا يصلح بأن يكون قائدًا فنيًا لهذا المشروع الضخم المقرر بنائه منذ هذه اللحظة.
بروس كانت أمامه فرصة لكي يبقى في منصبه حتى مطلع شهر يناير المقبل على الأقل، ولكن الخسارة التي تعرض في أول مواجهة يخوضها الفريق في عهده الجديد أمام توتنهام هوتسبير، أكدت لإدارة النادي أن نيوكاسل يحتاج إلى تدخل عاجل على المستوى الفني لكي لا يفقد حظوظه في البقاء رفقة أندية الدوري الإنجليزي الممتاز مع نهاية الدور الأول.
الاخبار