هاى كورة – منذ أن أصبح الفرنسي مُدربًا لفريق ريال مدريد الأول في يناير 2016، حتى الآن فاز بـ 11 لقبًا مقابل ثمانية للكاتالونيين.
في أكثر من أربع سنواتٍ بقليل، أصبح زيدان مدرباً بارعاً ومثبتاً ضمن النخبة، بتخصصه (عمليات الإنقاذ والإنتصارات)، تجنّب ريال مدريد معه العديد من الدرامات التاريخية التي كانت على المحك أمام برشلونة ومنذ يناير 2016، رفع الفريق معه 11 لقبًا مقابل 8 في كامب نو.
عندما ظهر زيدان، كان هُناك الذين يعيشون الوهم كاملاً في عهد ميسي بسعادة كبيرة لكنهم لم يروا ذلك الجزء من (11-8) قادم مع ابن مارسيليا.
حصل برشلونة على ثلاث ألقاب ليغا، وثلاث كؤوس وثلاث كؤوس سوبر إسبانيا، لكنهم ودعوا الأبطال (منذ عام 2015) وكذلك بالطبع كأس السوبر الأوروبي وكأس العالم للأندية، حيث يعود أحدثها إلى أغسطس وديسمبر 2015، خمسة أشهرٍ ويوم قبل ظهور زيزو والصورة تُوضح ألقاب الفريقين منذ يناير 2016.
بالإضافة إلى ذلك، فإن زيدان الذي يبلغ متوسط لقب كل 19 مباراة، يتمتع بتوازن أكثر من الإيجابي في مواجهات الكلاسيكو، حيث قاد تسعة، مع أربعة انتصارات (44.44٪، اثنان حقق بهما كأس السوبر 2017)، وثلاث تعادلات (33.33٪) وهزيمتين فقط (22.22٪).
لكن هذه الإحصائيات تبرز أكثر إذا نظرت إلى ما حدث خلال فترة راحة الفرنسي، حيث كان هناك أربعة مواجهات كلاسيكو مع ثلاث هزائم وتعادل، هدفين سجلا وعشرة تم استقبالها، الفيلم الآن مختلف لأن زيدان اتخذ الإجراء ضد برشلونة.
- الرئيسية
-
الأخبار
- أخبار سوق الإنتقالات
- اخبار الكرة الأوروبية
- أخبار الكرة العربية
- أخبار الكرة الافريقية
- أخبار الكرة الاسيوية
- كأس العالم
- أخبار الكرة اللاتينية
- الأخبار العامة
- المقالات
-
الفيديو
- أهداف الكرة الأوروبية
- أهداف الكرة العربية
- أهداف الكرة الافريقية
- أهداف الكرة الاسيوية
- أهداف كأس العالم
- أهداف الكرة اللاتينية
- كليبات متنوعة
- النسخة السعودية