هاي كورة – يواجه البرازيلي نيمار جونيور مهاجم نادي باريس سان جيرمان الفرنسي نفس المصير الذي واجهه الثنائي حاتم بن عرفه وأدريان رابيو بسبب ضغطه المتكرر ورغبته في الرحيل والعودة لنادي برشلونة.
ويحاول نيمار الضغط على مسؤولي باريس سواء بالتصريحات أو التصرفات ولكن التاريخ الباريسي يؤكد أن تلك الأفعال لا تجدي نفعاً.
ومن المعروف أن الخليفي يمتلك قوة شخصية وحزم أمام تلك النوعية من اللاعبين وعندما تمرد أدريان رابيو ورفض تجديد عقده طرده من الفريق الأول وأذله حتى رحل ليوفنتوس الإيطالي هذا الصيف.
وهناك حالة أخرى وهي حاتم بن عرفة الذي تعرض للإذلال داخل باريس لدرجة أنه اتهمهم بالعنصرية ومعاملة اللاعبين بأسوأ ما يكون.
وفي النهاية يبقى نيمار يرغب في الرحيل والانتقال لصفوف برشلونة هذا الصيف لكن الأمور لن تكون سهلة فمن سينتصر على الأخر.