
” الإشكالية أن أي مدرب يتولى قيادة المنتخب السعودي يقيّد نفسه باختيار لاعبين « جاهزين » بحجة خبرتهم في المنافسات والبطولات ، وغالبًا من الأندية الأربعة فقط . وهنا يبدأ تراجع الأداء .
” المواهب لا تُختصر في دائرة ضيقة ؛ فهناك أندية كثيرة ولاعبون مميزون في مختلف الدرجات . المدرب الحقيقي لا يكتفي بالمألوف ، بل يبحث ويُنقّب حتى في الدوري الأولمبي ودوري الدرجة الأولى .
” لأن بناء منتخب قوي يبدأ من توسيع دائرة الاختيار لا تضييقها . عمومًا المدرب هيرفي رينارد ينطبق عليه المثل ( مجبر أخاك لأبطل ) ” .








