
” يتفاوت الضرر في أنديتنا بشأن مشاركة لاعبيها في بطولة إفريقيا . فغياب لاعبين بحجم ( كيسيه ومحرز وميندي ) عن الأهلي مؤثر وهم عمود فقري للفريق بعكس الأندية الأخرى الأقل ضرراً .
” والثلاثة سبق وأن حققوا مع منتخبات بلدانهم كأس إفريقيا وإمكانية تأهل منتخباتهم لأدوار متقدمة واردة .. إدارة المسابقات غيرت وبدلت في جدول الدوري ونصف نهائي كأس الملك بسبب كأس العرب ، بينما الضرر أشد بسبب كأس إفريقيا ولم تحرك ساكناً .. من المُستفيد ؟ ” .








