هاي كورة – رأي خاص بالصحفي مانو كارينيو
” برشلونة سعى للتواصل مع الاتحاد الأوروبي لكرة القدم للحصول على إذن بفتح ملعب كامب نو وخوض مباريات دور المجموعات في دوري أبطال أوروبا . لكن لم يقتصر الأمر على ذلك ، فقد سعى النادي أيضاً إلى تخفيض غرامة قدرها 60 مليون يورو لخرقه لوائح اللعب المالي النظيف ، والتي خُفِّضت في نهاية المطاف إلى غرامة قدرها 15 مليون يورو ، بالإضافة إلى غرامة مشروطة قدرها 45 مليون يورو في حال تكرار المخالفة ” .
” وأخيرًا ، دافع خوان لابورتا عن ناصر الخليفي لمنع إعادة فتح “قضية نيغريرا” في أوروبا، قائلاً: “إنها قيد التحقيق في إسبانيا ، ولكن ليس من قبل الاتحاد الأوروبي لكرة القدم ” ، ولذلك، كان لنادي برشلونة مصلحة مباشرة في ذلك الاجتماع ، رغم علمه بأنه سيؤدي في نهاية المطاف إلى قطع علاقاته مع ريال مدريد ” .
