
هاي كورة – يواصل المنتخب السعودي كتابة تاريخه بلا حدود مستهدفًا تحقيق إنجازات أكبر في كأس العالم، بعد 6 مشاركات سابقة، كان الأداء الأبرز في مونديال أمريكا 1994، عندما بلغ دور الـ 16، ويأمل الآن في العودة إلى الولايات المتحدة لخوض نسخة 2026 مسلحًا بذكرياته وإرثه الكروي.
اليوم، على ملعب «الإنماء» بمدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة، تتجه الأنظار نحو مواجهة حاسمة بين السعودية والعراق، حيث يتأهل الفائز مباشرة إلى المونديال، في 90 دقيقة قد تحدد مستقبل الصقور الخضر في أكبر بطولة كروية على مستوى العالم.