هاي كورة – كشفت صحيفة ماركا أنه رغم الانتقادات التي تعود للظهور مع كل تعثر لأتلتيكو مدريد، أثبت دييغو سيميوني مرة أخرى أنه لا يزال الرجل المناسب لقيادة الفريق، بعدما قاد الروخي بلانكوس لانتصار تاريخي على ريال مدريد بخماسية.
الهتافات التي تتحدث عن نهاية حقبته تكررت في السنوات الماضية، لكن إدارة النادي، وعلى رأسها ميغيل أنخيل خيل مارين، جددت ثقتها الكاملة في المدرب الأرجنتيني، مؤكدة أن مشروعه مستمر بعقد يمتد حتى 2027.
سيميوني، الذي غير تاريخ النادي منذ وصوله، أظهر أنه لا يزال يملك الطاقة والطموح لمواصلة قيادة الفريق نحو الألقاب، لتتجدد القناعة داخل الأتلتيكو بأنه لا يوجد بديل أفضل من “التشولو” في هذا المنصب.
