
هاي كورة – أفادت صحيفة السبورت أنه باستثناء نيمار جونيور، لم يُبدِ أي لاعب برازيلي أو وسيلة إعلام كبرى في البرازيل استياءً من حلول رافينيا في المركز الخامس بالكرة الذهبية.
المفارقة أن نجم برشلونة كان قد حمل البرازيل خلال أصعب مرحلة في التصفيات، لكنه لم يجد أي دعم يُذكر من بلاده.
وعلى عكس العاصفة الكبيرة التي رافقت خسارة فينيسيوس أمام رودري العام الماضي، مرّ ملف رافينيا مرور الكرام في الصحافة البرازيلية التي تعاملت معه بلا مبالاة.