هاي كورة: أكد أوسكار لوبيز أن أكاديمية لاماسيا لا تقتصر على صناعة لاعبي كرة القدم فحسب، بل تركز أولًا على تربية الرجال وصقل شخصياتهم.
وأضاف أن التجربة أثبتت ذلك مرارًا، حيث ظهر ليونيل ميسي في سن الـ17 بموهبة استثنائية، يختار الفكرة التي لم يجرؤ أحد على التفكير فيها، وفي النهاية يكون هو على حق.
وأشار لوبيز إلى أن الأمر ذاته يتكرر مع لامين يامال، الذي يُظهر علامات نضج وموهبة مبكرة تشبه بدايات ميسي، ما يعكس استمرارية إرث لاماسيا في إنتاج لاعبين لا يقتصر تأثيرهم على الملعب فقط، بل يمتد إلى شخصيتهم القيادية وإنسانيتهم.
