
هاي كورة – ودع لوكا مودريتش ريال مدريد بطريقة لم يكن يتمناها، وذلك بعد سقوط البلانكو برباعية نظيفة أمام باريس سان جيرمان في نصف نهائي مونديال الأندية.
النجم الكرواتي أصر على المشاركة في المونديال، بالرغم من أنه كان يمكنه الرحيل قبل البطولة ، ليساعد الميرينغي حتى اللحظة الأخيرة ولكن النهاية لم تكن سعيدة .
وبالرغم من هذا الوداع المرير إلا أن ذلك لن ينفي أن مودريتش كان وسيظل من أبرز العلامات في تاريخ الريال، ليس فقط بسبب البطولات التي حققها مع الفريق المدريدي ولكن للأداء الذي يصعب تكراره وللتفاني الذي دائمًا ما كان عنوانًا لمايسترو خط وسط النادي الأبيض.