هاي كورة- أصبح مارك غويو لاعب الفريق الرديف لبرشلونة الضحية الكبيرة لاستمرار روبرت ليفاندوفسكي في التشكيلة الأساسية للبارسا رغم تراجع أدائه مع وصول فيتور روكي للفريق .
فمع قدوم روكي ستغلق أبواب الفريق الأول للبارسا ضد غويو وذلك حتى عام 2026 على أقل تقدير (نهاية عقد ليفاندوفسكي) فالاعب الآن سيعود للفريق الرديف بعد استغناء المدرب عنه.
وبالرغم من ذلك يستعد البارسا لتجديد عقد غويو الذي سينتهي في 2025.