هاي كورة_ في كل مرة يشارك فيها كامافينجا مع ريال مدريد أو فرنسا أساسيا لايظهر بمستوى كبير ولكن عندما يشارك كبديل يتحول اللاعب وريال مدريد لشعلة من النشاط.
كلما دخل كامافينجا إلى الملعب في الشوط الثاني يكون مؤثرا سواء شارك في نهائي دوري الأبطال أو نهائي كأس العالم أو مباراة مهمة في دوري الأبطال وعندما يحتاج ريال مدريد له يكون حاضرا وهذا يعكس قوة شخصيته وتركيزه وعدم إستسلامه كما إنه يجب أن ينبه أنشيلوتي للتعامل معه عن قرب أكثر ويعرف سبب توتره عندما يشارك أساسيا ولما يزال هذا التوتر عندما يشارك إحتياطيا .