هاي كورة _ ضرب منتخب فرنسا بعرض الحائط كل ما قيل حول احتمالية إقصائه مبكرًا من مرحلة المجموعات بكأس العالم 2022.
الكثيرون توقعوا أن يتكرر سيناريو إسبانيا وألمانيا في آخر نسختين، فبعد فوزهما بالمونديال، تعرضا لإقصاء مرير من الدور الأول، ولكن المنتخب الفرنسي كان له رأيًا مغايرًا فاجئ به الجميع.
العامل الرئيسي الذي جعل منتخب الديوك ينجو من ذلك الفخ هو امتلاكه جيلاً شابًا مثاليًا لديه القدرة على فرض سيطرته على كرة القدم الدولية لعدة سنوات قادمة، وهي نقطة صنعت الفارق معه والتأكيد جاء منذ المباراة الأولى له ضد أستراليا.