هاي كورة _ لاعب وحيد فقط يشعر بسعادة كبرى لا مثيل لها على الإطلاق الليلة، والتي كانت شاهدة على نهاية رحلة برشلونة في بطولة دوري أبطال أوروبا.
هذا اللاعب هو المدافع الفرنسي كليمو لونجلي الذي طُرد بمعنى أو بآخر من البيت الكتالوني في الصيف الماضي.
تشاء الصدف الآن أن يقود لونجلي فريقه توتنهام هوتسبير إلى ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا، بينما يغادر البارسا البطولة من الباب الخلفي والصغير.