هاي كورة _ 45 دقيقة في غاية السوء قدمها ريال مدريد أمام مضيفه لايبزيغ الألماني في إطار بطولة دوري أبطال أوروبا.
التأخر بثنائية كان مستحقًا، ولولا حارس المرمى تيبو كورتوا لكانت النتيجة أكبر بدون أدنى شك، ورغم كل ذلك إلا أن شخصية الريال في دوري الأبطال ظهرت من جديد وتمكن الميرنجي من تقليص الفارق قبل لحظات من نهاية الشوط.
الغدر أصبح سمة رئيسية للفريق الملكي في هذه البطولة، ولن يكون الأمر مفاجئًا لو تمكن من قلب الطاولة على لايبزيغ في الشوط الثاني بغض النظر عن أدائه، فهذا السيناريو لم يعد جديد وبات الجميع معتادًا عليه في أوروبا.
الاخبار