عجز المهاجم البولندي روبرت ليفاندوفسكي عن ترجمة الفرص السهلة التي اتيحت له في مباراة فريقه الحالي برشلونة أمام ناديه الأسبق بايرن ميونخ ليكون أحد أسباب الخسارة بهدفين نظيفين.
وعادت الصحافة لتثير جدلا حول قدرة ليفاندوفسكي على هز الشباك عندما يتعلق الأمر بالمباريات الحاسمة والاختبارات القوية التي يفترض أن يستغلها ليبرهن خلالها على أنه هداف من الطراز العالمي.
وخلال مسيرته الاحترافية نجح ليفاندوفسكي في التسجيل في أغلب المباريات التي لعبها غير أن هناك ثلاثة مواعيد كبيرة كانت الجماهير تنتظره ليسجل فإذا به يخذلها بالصيام.
الموعد الأول كان بألوان بوروسيا دورتموند في نهائي دوري أبطال أوروبا عام 2013 ضد بايرن ميونخ والذي انتهى بفوز الأخير بهدفين لهدف، وسجل هدف دورتموند اللاعب إلكاي جوندوجان عن طريق ركلة جزاء حصل عليها ماركو ريوس، بينما فشل ليفاندوفسكي في هز شباك مانويل نوير رغم أنه في ذلك الموسم تألق قاريا و كان له دورا محوريا في بلوغ دورتموند النهائي بتوقيعه عشرة أهداف بينها سوبر هاتريك ضد ريال مدريد في الدور قبل النهائي.
الموعد الثاني كان أيضًا في نهائي دوري أبطال أوروبا بألوان بايرن ميونخ عام 2000 ضد باريس سان جيرمان، ففي ذلك الموسم تألق بشكل ملفت بتوقيعه 15 هدفا غير أنه في النهائي صام وتولى التسجيل كينجسلي كومان بمساعدة جوشوا كيميتش.
الموعد الثالث كان مع منتخب بولندا في نهائيات مونديال روسيا 2018 عندما خرج مبكرا وفشل في تجاوز دور المجموعات أمام اليابان وكولومبيا والسنغال رغم أنه خلال التصفيات تمكن من توقيع 16 هدفًا.
- الرئيسية
-
الأخبار
- أخبار سوق الإنتقالات
- اخبار الكرة الأوروبية
- أخبار الكرة العربية
- أخبار الكرة الافريقية
- أخبار الكرة الاسيوية
- كأس العالم
- أخبار الكرة اللاتينية
- الأخبار العامة
- المقالات
-
الفيديو
- أهداف الكرة الأوروبية
- أهداف الكرة العربية
- أهداف الكرة الافريقية
- أهداف الكرة الاسيوية
- أهداف كأس العالم
- أهداف الكرة اللاتينية
- كليبات متنوعة
- النسخة السعودية