• FaceBook
  • Twitter
  • rss

تابعنا على تويتر

ثلاثة مواعيد حاسمة صام خلالها ليفاندوفسكي عن التهديف

عجز المهاجم البولندي روبرت ليفاندوفسكي عن ترجمة الفرص السهلة التي اتيحت له في مباراة فريقه الحالي برشلونة أمام ناديه الأسبق بايرن ميونخ ليكون أحد أسباب الخسارة بهدفين نظيفين.

وعادت الصحافة لتثير جدلا حول قدرة ليفاندوفسكي على هز الشباك عندما يتعلق الأمر بالمباريات الحاسمة والاختبارات القوية التي  يفترض أن  يستغلها ليبرهن خلالها على أنه هداف من الطراز العالمي.

وخلال مسيرته الاحترافية نجح ليفاندوفسكي في التسجيل في أغلب المباريات التي لعبها غير أن هناك ثلاثة مواعيد كبيرة  كانت الجماهير تنتظره ليسجل فإذا به يخذلها بالصيام.

الموعد الأول كان بألوان بوروسيا دورتموند في نهائي دوري أبطال أوروبا عام 2013 ضد بايرن ميونخ والذي انتهى بفوز الأخير بهدفين لهدف، وسجل هدف دورتموند اللاعب إلكاي جوندوجان عن طريق ركلة جزاء حصل عليها ماركو ريوس، بينما فشل ليفاندوفسكي في هز شباك مانويل نوير رغم أنه في ذلك الموسم تألق قاريا و كان له دورا محوريا في بلوغ دورتموند النهائي بتوقيعه عشرة أهداف بينها سوبر هاتريك ضد ريال مدريد في الدور قبل النهائي.

الموعد الثاني كان أيضًا في نهائي دوري أبطال أوروبا بألوان بايرن ميونخ عام 2000 ضد باريس سان جيرمان، ففي ذلك الموسم  تألق بشكل ملفت بتوقيعه 15 هدفا غير أنه في النهائي صام وتولى التسجيل كينجسلي كومان بمساعدة جوشوا كيميتش.

الموعد الثالث كان مع منتخب بولندا في نهائيات مونديال روسيا 2018 عندما خرج مبكرا وفشل في تجاوز دور المجموعات أمام اليابان وكولومبيا والسنغال رغم أنه خلال التصفيات تمكن من توقيع 16 هدفًا.




جميع الحقوق محفوظة لـ هاي كورة © 2024