هاي كورة _ نتيجة أخرى سلبية حققها فريق إشبيلية في بداية هذا الموسم، بعد سقوطه في فخ التعادل بهدف لمثله أمام ضيفه بلد الوليد في إطار بطولة الدوري الإسباني.
العديد من السلبيات عادت على الفريق الأندلسي بعد هذا اللقاء، وإليكم أبرزها:
1- زيادة حجم الضغوطات المفروضة على اللاعبين وخاصة المدرب جولين لوبيتيغي مع بداية الموسم الحالي.
2- توتر العلاقة أكثر بين الفريق والجماهير التي لا تشعر بالرضا تمامًا عن حال ناديها.
3- البعد مبكرًا عن صراع المنافسة من أجل لقب الليغا.
4- استمرار الأجواء السلبية والمعنويات المنخفضة داخل معسكر إشبيلية، وهو ما قد ينعكس سلبًا عليه في قادم المواعيد.