هاي كورة _ تمر الأيام سريعًا، ولكن عاشق ريال مدريد لا يمكنه أن ينسى أبدًا الموسم المنصرم التاريخي الذي انتهى على وقع تتويج الفريق الملكي باللقب الرابع عشر له في تاريخ دوري أبطال أوروبا.
المباراة النهائية كانت ضد ليفربول الإنجليزي على ملعب فرنسا الدولي، والأجواء كانت متوترة والأعصاب لم تكن على ما يرام في الجانبين.
هدف وحيد كان يكفي الريال لحسم المواجهة والفوز بدوري الأبطال، وبالفعل لعب النجم البرازيلي فينيسيوس جونيور هذا الدور وأداه على أكمل وجه، مهديًا كل مدريدي فرحة استثنائية لن تمحى أبدًا من الذاكرة مهما طال الزمان.