هاي كورة_ قبل أسابيع كان باريس سان جيرمان يعيش في فوضى حقيقية بسبب إقتراب كيليان مبابي من ريال مدريد ووجود ضبابية بشأن هوية المدير الفني المقبل للفريق بعد فشل المدرب الأرجنتيني بوتشتينو في صناعة فريق تنافسي أوروبيا.
تسارعت الأحداث وتدخل الرئيس الفرنسي ماكرون من أجل إقناع مبابي بتجديد عقده مع باريس وهذا ماحدث ثم يتدخل حاليا لإقناع زيدان بأن يكون المدرب الجديد للفريق وهذا قد يحدث بالفعل مما جعل الإعلام الفرنسي يؤكد بأن باريس سان جيرمان يدار حاليا من قصر الإليزيه القصر الحاكم بفرنسا لأن من مصلحة الرئيس الفرنسي ماكرون صناعة دوري تنافسي قادر على جذب النجوم لتصبح فرنسا من الوجهات المفضلة لعشاق كرة القدم .