هاي كورة – يعتبر الدولي اللإسباني قائد نادي ريال مدريد سابقا من أبرز المدافعين اللذين شاهدناهم في عالم كرة القدم، خصوصا في العشر سنوات الأخيرة.
صاحب الـ4 دوري أبطال أوروبا، وصل إلى نهاية مسيرته بعدما قدم موسم أقل ما يقال عنه دون المستوى رفقة ناديه الجديد باريس سان جيرمان، لعب طيلة الموسم 7 مباريات فقط، وغاب في الأخرى بسبب الإصابات التي جاورته لأسابيع طويلة.
راموس لو وافق على البقاء مع ريال مدريد لموسم آخر على الأقل في السنة الماضية، لخرج برأسه مرفوعا بإنهاء مسيرته الكروية رفقة النادي الذي حقق معه المجد، لكنه فضل الأموال وجعل من نفسه سخرية لإدارة النادي الباريسي التي أصبحت تحاول بشتى الطرق التخلص منه بالميركاتو الصيفي القادم.