هاي كورة _ مستوى راقي وعروض قوية وانتصارات متتالية، هو ملخص بسيط لما يمر به فريق يوفنتوس في الآونة الأخيرة رفقة مدربه ماسيميليانو أليغري الذي يعرف جيدًا من أين تؤكل الكتف.
بالأمس عاد اليوفي بانتصار ثمين ومهم للغاية من ملعب لويجي فيراريس على حساب مضيف سامبدوريا، وهو ما جعله يعزز موقعه بين الأربعة الكبار في ترتيب الكالتشيو.
والأهم من ذلك بدون أدنى شك أنه أبقى حظوظه قائمة وبقوة في المنافسة على اللقب، ولكنه لا يزال في انتظار تعثر قطبي مدينة ميلانو من جديد كما حدث في الأسابيع الماضية حتى يقترب أكثر من حلم كان يعتقد الجميع بدون استثناء أنه بعيد المنال عنه مع انطلاقة هذا الموسم.